متابعة: هناء صالح
محبة…سلام..أمان….رسائل ومعايدات وجهها السوريون داخل سورية وخارجها…رسايل أمل …فرح…تطلعات لمستقبل مشرق ومزدهر بقدوم عام جديد .
والبداية مع قامة أثبتت وجودها بكل مفاصل عملها ، د. محمد عامر مارديني وزير التربية ليقول :
العيدُ موعدٌ متجدِّدٌ مع الفرح نشتاقُ إليه وننتظرُه بكلِّ لهفةٍ ليغمرَ القلوبَ بالصّفاءِ ونقاءِ المحبّة والتّلاقي والتّواددِ بين الأخوةِ من أبناءِ الوطنِ الواحد.
وكم بالحريِّ بكم طلّابَنا الأعزّاءَ الّذين أضناكُمُ الكدُّ وأعيَتكُمُ الدّراسةُ وأنهكَكُمُ الجِدُّ،
أن تجدوا ربَّما في أيّام العيدِ والعطلةِ فرصةً لالتقاطِ الأنفاسِ ونيلِ قسطٍ من الرّاحة استعداداً لاستكمالِ المسير نحو النّجاحِ آخرَ العام.
وإذ أغتنمُ هذا العيدَ لأبثَّكم كلماتِ التّهنئةِ من صميمِ القلب، فإنّي في الوقتِ نفسِه أُهدي فخري واعتزازي لأولئكَ المرابطين في الصّفوف، المعلّمين الغوالي رسلِ التّفاني والعطاء، ولجميعِ الإداريّين في قطاعاتِ التّربية، العاملين كالجُند المجهولين في المَيدان بلا كَللٍ أو مللٍ، بالرّغم ممّا يعتري مَهمّاتِهم من صِعابٍ.
لكُم جميعاً أقولُ:
إنَّ وطنَنا الحبيبَ يفخر بعطاءاتِكم ويرفعُ الرّأس عالياً بهِمّتِكم وجهودِكم المباركة، فكلَّ عامٍ وأنتم بألفِ خير.
ولازلنا بقطاع التربية مع مدير القناة التربوية الأستاذ وائل شاهين بقوله :
عام جديد متجدد وميمون مكلل بالمحبة والسعادة والفرح والوئام
في وطن آمن سالم معافى وزاهر بالفرح والمحبة والعيش الرغيد ،كل عام وانتم وأسركم وذووكم وأحباؤكم بألف خير ومحبة وسعادة ووئام .
وللذي يداوي الجراح ويبلسمها كان لنا وقفة مع د. صباح ونوس أخصائية طب أسرة لتوجه رساةة أمل حسب قولها :
عام 2024…كنْ لطيفًا…كُنْ مهدًا لأحلامنا.. كُنْ شمسًا لوطنٍ غاب فيه النّور..كنْ عافيةً لمرضانا وفرجاً لكلّ همومنا..
كُنْ خُلاصة لكلّ أوجاع هذه السنة 2023.
كل عام وأنتم جميعا بخير وفرح وتحقيق أماني
كل عام وسوريا بألف خير.
ولمن ضحى بأغلى مايملك فداء الوطن يقول الجريح محمد غسان صالح بطل الجمهورية و لاعب منتخب سوريا في كرة الطاولة:
انشاالله سنة خير للجميع للوطن وقائد الوطن وشعبنا العظيم الصامد المقاوم انشا الله 2024 بتكون سنة سلام وخير ومحبة للجميع كل عام وأنتم بألف خير.
وللأيادي البيضاء التي تدعم الجرحى وذوي الشهداء معايدة جسدتها هيام خضر نائب مجلس الإدارة لمجموعة شقائق النعمان بقولها:
بنهاية كل سنة نتمنى أمنيات ودعوات للعام الجديد ، يارب تكون ٢٠٢٤ مليئة بالحب والفرح، يارب تبعد الحزن والكوارث عن الجميع، يارب النصر لسورية الحبيبة وجيشها البطل ، أمنيتي السعادة للجميع ، وتتبدل أيامنا لأسعد حالة ، وتحمي جميع العالم وتحمي عيلتي الصغيرة وكل أحبابي ، وتحمي عيلتي الكبيرة سورية وقائدها وجيشها البطل .
وللمعلمين معايدة التقينا فيها د. غسان شنان من جامعة الرشيد ليقول :
كل عام وأنتم بألف خير أتمنى من كل قلبي أن يكون عام 2024 عام الفرج على سورية الحبيبة وشعبها المكافح المناضل.
أتطلع للعمل بجد لرفع السوية العلمية والتقنية لجامعاتنا ولمؤسساتنا الصحية. إنه لمن دواعي سروري وغبطتي أن أرى طلابنا وخريجنا يعملون بجد لرفع سوية المؤسسات التي يعملون بها.
أتمنى أن نستطيع إعادة مجد ونشاط هيئة مخابر التحاليل الطبية لإداء دورها في تنظيم وتطوير مهنة التشخيص والطب المخبري في سورية ولكي تعيد تمركزها في المنظمات العربية والإقليمية والدولية.
ولمن يخط بقلمه حروفا تنير العقول يقول د. نايف الياسين المدير العام للهيئة العامة السورية للكتاب:
أتمنى أن تكون هذه الأيام، والقادم منها، موسماً للنوايا الطيبة والارتقاء بأنفسنا وثقافتنا إلى المستوى الذي يليق ببشريتنا. أتمنى أن تخفَّ رحى المعاناة التي تثقل كواهل معظمنا، وأن تتسع ساحات الأمل والفرح والفكر النيِّر في أرواحنا، وأن نسمو بثقافتنا إلى حيث يحلُّ العمل والإنجاز والإبداع محل الأمنيات.
والكاتبة الجميلة والإعلامية تغريد علي ريشة غردت بمعايدتها للعام الجديد بقولها :
تباشير العام ٢٠٢٤ واضحة على بعض وسائل الاعلام العالمية والاقليمية .
لكن أين اختبأت فرحة العيد في سورية ..؟ هل اختفت شجرة العيد التي تمدنا بها أشجار السرو بعد أن احترقت بما فعلته الأيادي الآثمة بالغابات ؟ …وهل رحلت بوالين الأطفال التي تتنافس في الصعود الى الفضاء.؟
هل مازال بابا نويل يقرع الأبواب حامل الهدايا التي يحلم بها الأطفال؟ .
سمعت مناديآ يقول طائرالفينيق مازال يحم حول الشواطئ السورية .يحمل معه وعده بان الرماد سيعود مدنآ وحدائق وحياة جديدة آمنة للسوريين .
لقد حمل العام ٢٠٢٣ الكثير من الألم ، لكننا ننظر لل٢٠٢٤ بكثير من الأمل ان يرمم ما زرعه سلفه في نفوسنا وقلوبنا واجسادنا .
إليك ايها القادم الجديد ..
احملك امانة لابنائي واحفادي وأصدقائي وأبناء وطني ..
ان تجعل أيامهم اكثر اشراقآ ..ولياليهم اكثر اشعاعآ . وارضهم اكثر انباتآ . وسماءهم اكثر ادرارآ للمزن الذي يحيي الأرض بعد عطشها
كل عام وسوريا صامدة محمية ببواسل قواتها ..ومتآلفة بمحبة تزرعها الأمهات بنفوس أبنائها . كل عام والجميع بأمان وخير وعيش رغيد على تربتك الطاهرة التي اروت بنسغ عروق من ضحوا من أجل سوريتهم ،كل عام وسوريا وشعبها وجيشها وقيادتها بالف خير .
و للفن التشكيلي حضور معنا من خلال بعض مبدعيه ليرسمو معايداتهم كما يروا ، فيقول غسان غانم أمين السر العام لاتحاد الفنانين التشكيليبن :
كل عام وسوريا بالف خير وقائدنا الدكتور بشار الاسد بالف خير اللذي يهتم بالفن والفنانين السوريين تحت رايته التي تلمع في سماء سورية…..ونرجو من الله ان تكون بلدنا في السنة الجديدة بالف خير.
ومن حلب الفنانة المرهفة نجلاء دالات تقول :
أيام قليلة وسنقفل دفتر عام مضى بكل ما يحمل من أفراح وأحزان ونجاحات وتحديات
ونفتح صفحة عامنا الجديد
أفتحوا نوافذ قلوبكم لتدخل نسمات الخير والمحبة، وجددوا أهدافكم ولنزرع الأمل بأرض العام الجديد ونتفائل بالخير.
تمنياتي أن تغمر حياتكم السعادة والسلام والصحة وتتحقق كل أمنياتكم.
أما صاحب الحبق والدراويش الفنان الجميل بديع جحجاح فيقول :
اطيب الامنيات واحلاها للوطن واهله الطيبين وليكن العام الجديد عام الانتصار والأمان والوفرة .. ودروب المحبين فيه حب وحق وجمال .
وللمهندسين بناة سوريا ممن تركو بصماتهم بحضارتها و
ازدهارها كان لنا وقفة مع المهندس أحمد محمود كوكش رئيس مجلس فرع محافظة دمشق لنقابة المهندسين ليقول :
الزميلات المهندسات العزيزات والزملاء المهندسون الأعزاء :
أتقدم لكم ولوطننا الحبيب سورية وشعبنا الأبيِّ الصامد ولجيشنا العقائدي البطل وقائدنا المفدى السيد الرئيس بشار حافظ الأسد بتحايا معطرة بعبق الياسمين تحمل إباء وشموخ قاسيون وعذوبة بردى، وبالتهاني القلبية الصادقة بمناسبة حلول أعياد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية.
راجياً من الله عزَّ وجل، أن تحمل هذه الأيام المباركة معها – كما حملت بشارة ميلاد المسيح عليه السلام – بشارة الفجر الجديد والفرج المديد والنصر القادم قريباً بإذن الله والخير والسلام لوطننا الغالي شعباً وجيشاً وقائداً، ولأهلنا الصامدين في فلسطين المحتلة موطن الميلاد المجيد ولأمتنا العربية جمعاء.
ومن حمص المهندس وسيم أحمد الحسن من مؤسسة روح الإبداع يقول :
تمر السنة مسرعة، وتبقى الذكريات …. محاولات تنجح وأخرى تنتظر، رغم كل المصاعب داخل سورية، نستمر بالتفكير والتخطيط والعمل لمستقبل أفضل …. كل عام وأنتم بألف خير .
ننتقل لشريحة الاستشاريين النفسيين والحالات الخاصة التي تمنوها للعام الجديد أماني من وحي عملهم، فالسيدة شهيدة سلوم مديرة جمعية التوحد باللاذقية وجهت كلماتها التالية :
هل تعرفون أطفال التوحد…هم عصافير جميلة خارج أسوار المجتمع يطيرون…
غير محكومين بأعراف أو تقاليد..ربما أصابهم حجر القدر الطائش… أو ربما اهتزت بهم عربة الحياة فرمتهم في زوايا المجتمع المظلمة…
أمنياتي بالعام 2024
ان يتقبلهم المجتمع وان يمد لهم يد الحب فالحب ينير الظلمات ويصنع المعجزات…..
أما الاستشارية النفسية د.هبة كمال عرنوس فتقول :
في هذا العام، أدعوكم جميعًا لتحقيق الأهداف الجديدة والتوسع في آفاقكم. لا تخافوا من مواجهة التحديات والمغامرة ي عالم المعرفة والإبداع.
لا تدعوا الصعاب تحول دون تحقيق طموحاتكم وتحقيق أحلامكم.
لنستخدم هذا العام لبناء صلات جديدة، وتعزيز العلاقات القائمة، والانخراط في أنشطة تعود بالفائدة على مجتمعنا.
قدموا يد العون للآخرين وكونوا سبباً في إشراقة وجوههم.
فأفضل طريقة لإحداث تغيير إيجابي في العالم هي أن نكون نحن أنفسنا الشمس التي تنير الطريق للآخرين.
فلنحتفل بالعام الجديد بتفاؤل وحماس، ولنجعله فصلاً جديدًا في حياتنا، ولنستمتع بكل لحظة ولنسعد بكل إنجاز. وقبل كل شيء، لا تنسوا أن تمنحوا أنفسكم راحة واسترخاء، وأن تخططوا أحلامكم وتعبقوا بمتطلباتكم الشخصية.
في النهاية، نمنى لكم عامًا مليئًا بالزهور والضحكات، وأيامًا رائعة مليئة بالإلهام والتحقيقات الجديدة. كل عام وأنتم بخير..
ود. فتون الصعيدي مدربة بالتفوق العقلي همست قائلة :
هذا العام سعيدة جدا بإنجازات جامعة دمشق وارتفاع تصنيفها وأمنيتي أن تسترد مكانتها في الصدارة فهي التي درّست وخرّجت كبار الشخصيات والعلماء السوريين والعرب الذين مثّلوا ويمثّلون اليوم خيرة الكوادر التدريسية في جامعات الشرق والغرب، وأثّروا في تطورها وتقدمها.
وأن تعود سوريا كما كانت مصنع الإبداع والتميز .
أما د. صبا حمود مديرة مركز أنا وطفلي للتنمية البشرية المهتم بذوي الاحتياجات الخاصة تقول :
بمناسبة رأس السنة الميلادية كل عام وأنتم بألف سلامة وخير ،لعلها سنة جديدة تُكتَب لكم فيها أجمل الأقدار وأخيَر الأسرار وأطول الأعمار…. تزداد فيها النجاحات وتكبر فيها الإنجازات وتقضى لكم الحاجات..وتعلو رايات السلام في ربوع وطننا الحبيب وشعبنا الأبي .
و الإعلامية المتألقة صاحبة صوت الحق هناء الصالح وجهت معايدتها وأمنيتها فقات :
في كلّ عام ونحن ُ نودّع فترة زمنية مضت بحلوها ومرّها ، نصلّي كي يكون القادم أفضل للعالم وخاصة الشعب السّوري الذي مرّ بأسوأ ظروف الحرب في الداخل والخارج والآن يعيش تداعياتها الأصعب .نصلّي ونسأل الله أن يمنّ علينا وعلى الجميع بالصحة والعافية
وأن تغيب هذه الغيمة السوداء التي خيمت علينا طويلاً
فنحن شعبُ يستحقُ الحياة الكريمة ، وسننهض ونرى إشراقةَ الشمس من جديد ..
حمى الله أهلكم وعائلاتكم وأبناءَكم وأوطانكم
وبلدنا سوريّة الحبيبة التي نلهف لنراها سالمةً معافاة..
كلّ عام وأنتم بخير .
ولأنهم جسر التواصل بين الوطن والعالم كان لابد.من إرسال معايداتهم لوطنهم وأهلهم، إنهم أبناؤنا وأهلنا بالمغترب.
من العراق يقول د. م. مضر ديوب :
أحبتي في سوريا، مع اقتراب نهاية عامٍ صعبٍ، ونحن نستقبل عاماً جديداً مليئاً بالأمل، أتقدم إليكم بأحر التهاني والتبريكات، وأخص بالذكر أهلي وأصدقائي الأعزاء.
أعلم أن هذه السنة كانت صعبة علينا جميعاً، لكنني أؤمن أن سوريا بلدٌ قويٌ وصامدٌ، وسيتجاوز هذه امرحلة الصعبة.
أدعوكم أن نستقبل هذا العام الجديد بأملٍ جديدٍ وتفاؤلٍ أكبر، وأن نتحد معاً لنبني مستقبلاً أفضل لبلدنا، ولأنفسنا ولأسرنا وأصدقائنا.
سوريا بلدنا الحبيب، بلد الحضارات والتاريخ، بلد الكرم والشهامة. أدعو الله تعالى أن يحفظ سوريا وأهلها من كل سوء، وأن يعيد علينا هذه الأيام المباركة بالخير والسعادة.
كل عام وأنتم بخير.
ومن أرض الكويت د. علي المهوس رئيس مجلس إدارة مدرسة أوغاريت الافتراضية أول مدرسة افتراضية بدمشق فيقول :
بمناسبة عياد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة يسرني أن أتقدم لكم من مغتربي بدولة الكويت خالص الأماني الطيبة والتمنيات لكم بالصحة والعافية ، ونخص بذلك سيد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد وجيشنا العربي السوري وكل الشعب السوري الحبيب الذي صمد ولا زال يقاوم بظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة ، وانشاء الله يجعلها سنة خير ومحبة وأن يعم الخير ويفيض العطاء على أبناء بلدي سورية ، وأن ينصرنا بإذن الله تعالى نصر مؤزر ، ونقول لكل أبناءنا بالوطن كل عام وأنتم بخير ، وكل عام ونحن دائما بالمقدمة وأحسن حال .
ومن أميركا وجهت الفنانة التشكيلية رنا لطفي معايداتها وامنياتها بكلماتها التالية :
من القلب للقلب و جسر محبة من ديترويت لكل أهلنا بسوريا
رغم الحزن و الظروف الصعبة يللي عم تكون مرافقة الكل بضل الأمل النور الوحيد يللي بقوينا و بخلينا نكفي بعزم
السلام يغمر قلوب الكل و المحبة تدفي قلوبنا.
والختام من كندا وكلمات علا لطفي المؤثرة حيث قالت :
في نفس التوقيت من كل عام وفي اللحظة التي تدق فيها اجراس لساعة لاستقبال العام الجديد تختلط في داخلي أصوات الحنين وهمسات الشوق لعائلتي التي غادرتها منذ أعوام فاسمع ضجيج الذكريات يقرع بقوة فيذكرني باحباء فقدتهم وعائلة اعتدت على معايدتها من خلف الشاشات الذكية فأكتفي برسم الابتسامة لأخفي ألم الشوق والحنين لاخوة وأخوات ما زالوا يتمنون قضاء هذا العيد سوية رغم ان هذا العام كان قاسيا جدا بما حمله من اوجاع وأحزان وحروب ودمار لكنني ما زلت احلم بعام افضل لعائلتي الصغيرة والكبيرة لوطن غادرته ولم يغادرني لأحبة وأصدقاء تجمعني بهم ذكريات جميلة وأحلام عشناها سويا ،أتمنى ان يحظى كافة السوريون بعام افضل على كل الأصعدة فقد اثبت هذا الشعب الجبار انه يستحق الحياة الأفضل بعد صموده على ارض داقت اشد الويلات ،واتمنى لكل مغترب ان يصنع ذكريات جديدة بكنف العائلة والوطن فنحن كما قال الراحل سعدالله ونوس محكومون بالأمل ، كل عام وكل السوريون في كل أنحاء العالم بالف خير.
سوريتي أتمنى ان تبقى بخير دائما على أمل اللقاء على ارض الوطن مجددا .
هؤلاء هم السوريين أبناء بلدي الحبيب ، بكلماتهم وإحساسهم يد واحدة للنهوض بسورية للعلا، سورية الشمس ، سورية الحضارة ، وسورية التاريخ والأصالة.
عام مضى وعام سيأتي على أمل أن تتحقق كل الأماني ليعم الخير والسلام على أرض السلام.