أكمل الإعلامي وسيم عليا عامه ال34 بعد تحقيق عدة إنجازات لا يستهان بها في مجال الصحافة المكتوبة والتمثيل و الكتابة وفي الإذاعة المسموعة.
لكن لم يحتفل هذا العام، و بعد التواصل معه أخبرنا بأن وضع البلاد حال دون ممارسته لهذه الطقوس التي يهتم بها، وبأن ما تمر به البلاد وبالأخص أخوتنا في غزة من قتل وتجويع وتشريد لم يستطع الفرح، إضافة لذلك كشف عن وضعه المتعب وعن تخوفه وقلقه من مرور سنة كَبُرَ فيها و هو من يشعر بأن العمر مجرد رقم لكن تناسى بلوغه سن لا يستهان به و أوضح بأنه بائس بعض الشيء من ذلك.
ومن موقعنا نتمنى للإعلامي الشامل وسيم عليا الصحة والسعادة وعامًا يحقق فيه الإنجازات وأن تبقى ابتسامته مدى الحياة.